يا أخي
سأتحدث على هذا الأمر و أمور أخرى
و سأحاول عدم التجريح
أولا
في بلادنا الغالية اللي ماتوعليها رجال. كاين 0.0001 بالمئة من العمال راهم يخدمو في مجال دراستهم
حتى لما يجيبو الباك 99.99 بالمئة لا يحصلون على ما يريدون لأن أصحاب الكتاف يدخلو ولادهم و ولاد معارفهم و لا يبقى للزاوالي الا دراسة ما تبقى من مخلفات .....
هنا يكون الشاب أو الشابة في حالة نفسية يرثى لها
لما يكون بصدد التحضير للتخرج يبحث عن شركة جيدة يدير فيها stage pratique ما يصيب والو بحكم أنو لازم يكون عندو معرفة
المسكين يدير stage به الشركة اللي وجدها
لما يبحث عن عمل يصيب كل الأماكن محكومة لصحابهم اللي رايحين يتخرجو و الا يصيب كل اللي ما عندهم حتى علاقة بالدراسة حاكمين مناصب شغل عالية
و هو مسكين ما عليه غير يدير طابلة تاع الشمة في انتظار كاشما ينوب عليه ربي
هذا اللي يخمم يدير طابلة تاع الشمة اللي يخاف ربي
أما لي ما يقدرش تصيبو يدير كل شيء من أجل لقمة العيش
لهذا تأزمت حياتنا
فلا عمل لا دخل مادي لا زواج لا شيء يسعد الفرد
كمن مات و السلام
لم أشأ اتمام الحديث لأني اذا أتممت فأنا متأكدة أني سأقوم بالتجريح
فأفضل البقاء عند هذا الحد
سلام
و موضوعك في القمة