اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاعصار
السلام عليك أخي الكريم
مع احترامي لشخصك الكريــــــــــــــــــــم الزبر جد اسمح لي أن أعقب على كلامك كالآتي:
ألا ترى أخي العزيـــــــــــز أن المفعوووول لأجله هو الله عز و جل،فكل ما نقوم به من عبادات هي لأجل مرضاة الله و رضوانه
ثم ان كنت ضميرا مستترا،فأنا متأكد أن لك تقديرا،فربما كان تقديرك فاعلا مرفوعا بما وهبك به الله،فاعلا للخير و هذا ما يبدو على شخصك الكريم
وفقك الله أخي و أنار دربك و سدد خطاك
|
و عليكم السلام
أخي عليك الأخذ بالمعنى الاعرابي و ليس اللفظي لما ذكرته
المفعول لأجله هو مصدر منصوب يبين علة وقوع الحدث .....مثل {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم
خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون}
أما المفعول فيه ...فلا يتعدى كونه ظرف إما للزمان و إما للمكان.....و أنا لا أريد أن أكون ظرفا


تحيتي لك