[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال -تعالى-: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)(الروم: 21).
أرى انو الزوجة الحبيبة مطيعة لزوجها دوماً في غير معصية، بارة به حريصة على إرضائه، وإدخال السرور على نفسه.
ولو كان فقيراً معسراً، لا تتذمر من ضيق ذات اليد، ولا تضيق ذرعاً بأعمال البيت، وتذكر أن عدداً من فضليات النساء في التاريخ الإسلامي كن مثالاً
في الصبر، والإحسان، والمروءة، والمعروف في خدمة أزواجهن، وبيوتهن. كنا بالفعل حبيبات و زوجات لازواجهن جعلنا الله منهن ان شاء الله.
مشكوووور اخي الياس ع الطرح الرائع .
جزاك اله عنا كل خير
دمت بخير[/align]