

البرتغال كلها كانت رائعة اليوم فسبعة أهداف نظيفة لا تأتي بفضل لاعب واحد ، لكن كان لرونالدو ميزات أخرى فالنجم الأول استطاع كسر نحس التسجيل كما أنه كان محرك غالبية الهجمات وصنع فرص خطيرة وهدف جميل وساهم في استمرار همة الفريق رغم التقدم بهدفين وثلاثة وأربعة. رغم أنه تحت الضغط حاول رونالدو صنع الأهداف لفريقه ولم يفكر بنفسه فقط ليؤكد أن رونالدو المونديال مختلف من ناحية الشخصية.
لا بد من ذكر نجوم مثل راؤول ميريليس صاحب الهدف الاول وتياجو وسيماو والظهير الطائر الاكثر من رائع وهو لاعب احبه كثيرا كوينتراو والذي خلق العديد من الفرص...كل هؤلاء كانوا نجوم ويستحقوا الروعة.