ضربني و بكى سبقني و اشتكى ..
هؤلاء اليهود عيهم لعنة الله شاركوا مع المحتل الغاصب في عمليات ابادة الجزائريين ..و مصادرة أملاكهم .. و قد عادت الأملاك الى أصحابها بفضل جهاد الرجال في سبيل الله ... و نجا هؤلاء الظلمة بجلودهم .. و يأتون الآن يطالبون باسترجاع ما سرقوه منـــّا ..فعلا اليهودي يبقى يهودي عليهم لعنة الله و غضبه ..