هذه القصة التي سأسردها عليكم ليست من نسج خيالي القاصر بل هي حقيقة من واقعنا ومن شبابنا الذي مازال فيه الخير إلى يوم الساعة هو صديقيأقولها و أعيدها بكل إفتخار صديقي رأى ببصيرته و عقله الراشد أن ما حدث لفلسطين و القدس سببه الأول و الأخير ذنوبا لم نراعي فيها نارا وقودها الناس و الحجارة فقام هذا الصديق بتغيير نفسه فاشترى ولاعة وكان كلما أخطأ في حق ربه ونفسه ودينه أخرج الولاعة و أشعل يده و هو يقول نار الدنيا أفضل من نار الاخرة أقسم بالله هذه قصة شاب جامعي عرف الداء ووجد الدواء فمتى سنجد نحن الدواء ( تغيير ما بأنفسنا ) لا تنسونا من دعائكم