المشكل ليس في إكمال البرنامج و لكن الطامة الكبرى في مدى استيعاب التلاميذ لمحتوئ المادة في حد ذاتها و بمفهوم آخر ماهي المحصلة الفعلية للتلميذ في مادة الفرنسية و في الدروس المنجزة تلك هي المشكلة والدليل هو الضعف القاعدي للتلاميذ في مادة الفرنسية في مختلف ربوع الوطن كونها مكن المواد المسقطة في امتحان البكالوريا حسب تصريحات الوزارة ولعل أغلبية التلاميذ المتحصلين على المعدل من المدن الكبرى للجمهورية كالعاصمة و تيزي و بجاية وقسنطينة و تلك هي المشكلة في حد ذاتها