واللّه هذه ظاهرة طبية علينا أن لا نستغرب لان هذا خلق اللّه مهما كان نوع الجنس لان لله في خلقه شؤون وماعلى هذا المخلوق إلاّ
السعي للوصول الى جعل هذا الاخ أو الأخت الاّ الرضاء بحكم اللّه حتي يعيش ماقد كتبه له اللّه لانه مهما كان نوع جنسنا فإننا نهايتنا الموت والفناء و والبعث وإنتظار المصير المحتوم ولذا فعلى أخينا هذا أن لايكثر من التفكير في حالته السابقة لأنها ليست هي حقيقته وما عليه إلاّ التفكير في حياته
الحالية لأنها هي الحقيقة حالياواللّه يسعده في الدنيا والآخرة