بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء
لنا أرض محتلة في ايران لن ننساها يا فرس ؟؟؟؟؟؟؟
لنا ....من نحن اولا ؟ العرب ....و من هم العرب ؟ أهي قومية عربية؟ أم شعوبية ؟ أهي ثقافة التفوق ( الوهمي) العربي على العجم؟
ايران......و من تمثل ايران؟
-الشيعة....اغلب سكان العراق ( العرب) من الشيعة و عاشو لسنوات طويلة محكومين من الأقلية السنية , أغلب سكان البحرين(العرب) من الشيعة و تحكمهم الأقلية السنية الى اليوم و يعانون من التجنيس السياسي , الكويت يمثل بها الشيعة اكثر بكثير مما يمثله العرب سكان الأحواز في ايران , .......و السعودية و التي يمثل فيها الشيعة اكثر مما يمثله السنة في ايران .....
-الفرس .....الفرس لا يمثلون سوى 51% من سكان ايران .....أما غالبية سكان افغانستان فهم فرس (سنة) .....و طجاكستيان فرس كذلك .....
....يبدو ان صاحب المقال عنده من حيث يدري او لا يدري مشكلة لكن ليس واضحا مع من : ايران , الفرس , الشيعة ؟؟؟
--فاذا كانت مع ايران الدولة ....فالقضية سياسية و أخشى ان يكون اداة سعودية من حيث علمت او جهلت ......و رايي الشخصي ان النظام السعودي ليس باقل شرا و سوءا من النظام الايراني ...بل هو سبب معظم البلايا و المصائب التي تعانيها المنطقة اليوم ...
--اذا كانت مع الشيعة؟ ....السؤال هنا ؟ هل النقاش ديني فقهي ؟ اذا كان كذلك ...لا اعتقد اننا اهل و لا في مستوى هذا النقاش ....
...ملاحظة تحتاج الى التوقف: هل الشيعة مسلمين ؟ و من يكفر الشيعة ؟ و الذي كفر الشيعة , من كفر غيرهم؟ و بعد تكفير الشيعة ما هو العمل المطلوب حيالهم ؟ القتال...التهجير ...الاجبار...الجزية.....(اظن اننا نحتاج الى التجربة السعودية هنا ؟؟؟؟)
--اما اذا كان المقصود الفرس ( غير العرب) الذين يحتلون ارض العرب برايك ....فالمسالة هنا خطيرة و خطيرة جدا .....فماذا يقول الأمازيغ سكان شمال افريقيا الأصليين للعرب الوافدين ....ان يحملو امتعتهم و يرحلو؟.........و ماذا يقول الأكراد ( اعتقد ان قضيتهم عادلة في انشاء دولتهم الخاصة بهم ... )...آه و ماذا عن القبائل الافريقية في السودان ..من دارفور الى الجنوب .
--------------------------------------------------------------------------------
ملاحظة : "قسم خاص لمناهضة موجة التنصير وحركة الردّة، و كذا التعريف بمكائد الصهاينة"......و يبقى السؤال مطروح ؟؟؟؟ اين الصهاينة ...اين التنصير؟ اين الردة؟ ...يبدو انكم اضعتم البوصلة .
و السلام عليكم جميعا و رحمة الله و بركاته