قرأة هذه الرواية الساقطة وللأسف تكتب على صفحة من صفحات جريدة الشروق التي كنا من قبل نعدها من الجرائدة الرائدة في هذا الوطن ولكن بمستوى هذا الذي يعتبر صحافي أصبحت في الحضيض. والذي قرأ هذه الرواية فانه سيشاركني الرئ بأنها من صنع خيال هذا الذي يسمونه صحافي وهذا من خلال تفاصيل الدقيقة في روايته التي هو بطلها وأخيرا الطمع وحب المال هم وراء الكذب على الناس بالباطل (( وإن لم تستحي من الله فأفعل ماشئت))