بارك الله فيك أخي الكريم أبو ابراهيم
اقتباس:
إن على كل من خط حرفاً، أو نطق لسانه بكلمة، أو تعالى صوته بخطبة في مناصرة الحزب أن يعلن بنفس الطريقة براءته منه، وأن فعله اليوم بإخواننا أهل السنة جريمة نكراء. أما من لوى رأسه من أولئك الذين صفقوا للحزب، و اختار أن يكون شجاعاً في الباطل، جباناً في الحق، فهو شريك في إثم دماءٍ أريقت بالأمس، وقد يراقُ منها المزيد اليومَ و غداً.
|
قد أعلنت برائتي من كل كلمة قلتها أو كتبتها في مناصرة ما يسمى بحزب الله و الله على ما أقول شهيد ..
****
الى
أنس جابر
المقال الذي نقله الأخ أبو ابراهيم
ذو مستوى راقي و هو مفصل الى عدّة مقاطع
تصب كلها في إثبات خطر حزب الشيطان ..
و هم ليس تشدّقا .. بل هي وقائع ثابتة بقوّة الدليل و وضوحه ...
و أعتقد أنه بإمكانك تفريغ الكلام و تحليله و نقده فكرة فكرة
و دليلا دليلا إذا استطعت الى ذلك سبيلا ...
و دعك من الكسل و الكلام العاطفي الذي لا يقدّم و لا يؤخّر من الأمر شيئا ...
****
نسأل الله أن يحفظ اهلنا في العراق و الخليج و لبنان من خطر الرافضة الحاقدين
و أن يحفظ أهلنا في فلسطين من خطر الصهاينة المعتدين
و السلام على من اتبع سنة الحبيب المصطفى و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده عليهم رضوان الله أجمعين ..