و أحاول أن أُمرر سيل حبي و أحتياجي و فاقتي عبر فوهة قلمي الضيقة مهما قلت لن تفيكَ يااخي عبارتُكَ هَذِهِ أحسَسْتُها وجِدًا رآقتني قلمٌ يكتُبُ دُرَرًا كن بخيرٍ ولآتبرحنا فضلاً ...