[center]كثرت مشاكلنا فهل من حل[/center]
فترة تمر أكثر من فترات خلت و على أبواب الصائفة نرى أن مجتمعاتنا قد أخذ بها الهوى أخذ الجنون.
إمتلئت الأحياء والمدن المحافة حتى بكل أنواع الأفات و الإنزلاقات الأخلاقي....
فلما لا ننصب لها شرطة أخلاقية حتى تعالج على الأقل ربع حتى نصف هذه الآفات.
فمثلا و هذا شائع في أكثر من مدينة أو ولاية عربية حتى، نرى ظاهرة ركوب الشابة إجبارا أو مراوغة من الشاب معه في السيارة و الذهاب معة إلى أدنى مستويات الأخق والنتيجة واحدة مهما تعددت الأسباب و هي نفور الشابة وقبولها الذل و المهانة على أن تشكي همها فما من مصغي.....
فإن كانت متواجدة في رأي هذه الشرطة الأخلاقية على الأقل تُمنح لها أحقية لسحب رخصة السياقة و عقوبات أخرى .........
و أيضا معاقبة الثنائيات غير الشرعيين في حال ثبوت ممارسا ت دنيئة...غير أخلاقية