السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يرجع الأمر إلى جسامة الخطأ والشخص المستهدف به وعلى كل فالمخطئ عليه أن يتحمل وزر خطئه ويبادر بالإعتذار لمن يقبل به ولمن لايقبل به .
أضيف : لأن الحالة الثانية ستكون متوقعة لدى الكثيرين ، على المخطئ أن يستعد لردة الفعل المضادة أوعلى الأقل فليحاول إمتصاص غضب الطرف المتلقي كإرسال الإعتذار مع طرف آخر - ثالث - يكون حكيما ويستطيع إصلاح الأمور بالتي هي أحسن .
للإشارة هناك أخطاء لا تغتفر - بين البشر - ولا دخل للحِلم بها وهي معروفة والله يبعد علينا.
سأختار الحالة الاولى .
سلام ...