كان أحد الصالحين يناجي ربه ويقول يا رب اعصمني من الخطأ...فسمع هاتفا يهتف به*ولا يراه**يا عبدي فلان فإن لم تخطء فلمن أغفر
فإسم الغفار والتواب والعفو تفقد معناها إن كنا معصومين عن الخطأ
ولكن هناك ملاحظة:
إذا كان اعترافك بالخطأ في حق غيرك وعلمت أن ذلك يباعد بينك وبينه أكثر فإياك أن تعترف له بذلك
والحل:
أن تدعو له بظهر الغيب وتكثر من ذكر محاسنه للناس فلعل ذلك مما يذهب خطأك نحوه
تحياتي