منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - منذ متى كان المعترف بالخطيئة مذنبا ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-06-05, 10:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
زهرة الجزائر 07
عضو متألق
 
الصورة الرمزية زهرة الجزائر 07
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sisito مشاهدة المشاركة
ـ الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد

عليه الصلاة و السلام


اردت ان تتمحور فكرتي حول الاعتراف بعد خطيئة اقترفتها ... لشخص ما ...


فهل ؟

ـــــ يجب ان نعترف للذي اخطانا في حقه او كذبنا عليه... حتى و ان كنا نستطيع السكوت و عدم الاعتراف له ...
لكن مذا لو اعتبرك مذنبا ؟؟؟ و لم يغفر لك حتى لو اعتذرت ... فمع من الحق؟؟؟
أختي إذا كان في إعترافي شي من راحة البال و طمأنينة القلب له و لي أعترف حتى مهما كان حجم الذنب
حتى لو كان يتساوى مع الكبائر سأعترف بخطأي حتى لو تسبب إعترافي هذا بأرق دائم و ساحاول جاهدة أن أصلح الأمور

ـــــ ام يستحسن السكوت عن الامر و عدم الاعتراف .... خاصة اذا كان من اخطانا في حقه او كذبنا عليه مثلا لا يمكنه ان يعرف الحقيقة ....؟؟؟
أختي الخوف ليس من العبد الخوف من الله تعالي

بالنسبة لي اختار الوضع الاول
لانه بالنسبة لي كرام الرجال اذا اساء اليهم مسيء ثم اعتذر تقبلو عذره و صفحو عنه
______________ كما قال الامام الشافعي - رحمه الله - ________________
قيل لي قد اساء اليك فلان ****و مقام الفتى على الذل عار
قلت قد جاءني و احدث عذرا **** دية الذنب عندنا الاعتذار

رحمة الله عليه
بارك الله فيك * حسن ما إخترتي


كما انه لا داعي لكتم الخطا *** خاصة الكذب *** فنفسي لا تسمح بهاذا ...
.


فهل المعترف بالخطيئة مذنبا؟؟؟؟

إذا كان في رضى الله ذنب إذا فانا مذنبة

اتمنى انها قد وصلتكم الفكرة




فاي المواقف ستختار من الموقفين السابقين ؟؟؟ و لماذا ؟؟؟

انتظر مناقشاتكم .
قلت لك غاليتي الخوف من الله ليس من العبد

بارك الله فيك اختي