.. شكرا أبا الريم ..
لولا رحمة الله بهذه الدار ، ولولا رجال سخرهم والطريق لهم أنار ، ويسّر لهم خدمتها فجعلوها فوق كلّ اعتبار ، لهوت بركابها وتبعثرت عند كلّ انحدار ..
لا زلنا نحسب أنّنا مدينين لك بالكثير من هذه الخربشات ... ستترتب الخربشات في كلّ مرة وسيصبح الزفير حارا نافثا في وجوهٍ لم يظهر لها ماء .. ولا حياء ..
وستحترق بلوعتها .