لقد اسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
والله ان صوته لصرخة فى واد ما يسمعه احد ولماذا ستار اكاديمي واللذين يعشقون كرة القدم ويتفرجون كاس اوروبا والمؤذن ينادي الله اكبر وهم قابعون ولو ان احدهم تحول الى قناة الجزيزة للاستماع الى ما يجري فى غزة لانهالو عليه ضربا وسبا .....شكرا لك