آسفة سيدي لأني فتحت جروحا وأعلم جيدا كيف تكون جروح مثلها ، جروح ظننا أنها اندملت ولكن مع كل إحساس نتذكر ولا ننسى ، نحن ونشتاق ولا نعرف ماذا يجب علينا أن نفعل ، نئن ونتألم في صمت ... شكرا لمرورك وآسفة أيضا .