أصبح التقليد بلغة أفصح تقليدا أعمى في لباس الشباب و نخص بذلك اللباس الأوروبي الذي كاد أن يقضي على خلق الحياء و تمحو العادات و التقاليد الخاصة بالمجتمع و خاصة الإسلامية و نخص بذلك فئة البنات اللاتي لم تصبح تعطي أهمية للحجاب بل تتبع الموضة و جديد الألبسة ، بالطبع لا نعفي الأولاد من هذه التبعية أيضا
لكن نحمد الله حين نرى أن هناك بنات و أولاد لا يزالون متمسكين بدعاداتهم و لم تغرهم أحدث الألبسة .
السؤال المطروح ..............ما رأيك في التكنولوجيا في التطور التكنولوجي في الوقت الحالي ؟