أجل فالدولة الفاطمية أرادت بسط نفوذها في الشمال الإفريقي و كذلك الأندلس من خلال نشر المذهب الشيعي أي اتخذت الدين وسيلة للضحك على الناس و تحقيق مآربها التوسعية و لكن فقهاء الأندلس سواء المالكية أو حتى ابن حزم الظاهري كانوا بالمرصاد و قد حفظ الله الأندلس من خطر الشيعة و لكنها استطاعت التغلغل إلى حد ما في بلاد المغرب أما مصر فكانت مركز خلافتها للأسف
نسأل الله أنك يكفينا شرهم و بارك الله فيك على مواضيع التوعية هذه