السلام عليكم
تاكد اخي يوسف
نحن شعب مناسبات وفقط
نثور و نندد ونتوعد بعد ان يقع الفاس على الراس لكن تاتي الايام وتاتي وتذهب معها تلك الغيرة والنخوة على ارضنا واخواننا
فكاس العالم سيشاهدها الملايين من المسلمين و الخضر في قلوب الجزائريين وفلسطين في مهب الريح هي حالنا ايها السلطان
اذن فلسطين على السنتنا خلال بعض الاوقات وليست لها مكان في قلوبنا الا من رحم ربي والله المستعان
اسمح لي اخي يوسف على النظرو التشاؤمية فوالله هو تشخيص حالنا المر
فوا اسلاماه فوا قدساه ...والله المستعان
رحم الله كل من زهقت روحه في فلسطين ونحسب اولائك من الشهداء باذن الله ونسال الله ان يبصرنا بعيوبنا وبديننا
سلام