يا أخي لا تلم أم الدنيا فقط و إنما اللوم علينا نحن أيضا أين ذلك الهيجان الشعبي الذي واكب وصول خبر الاعتداء على اللاعبين و إشاعات قتلى بعد مباراة مصر
أين تلك التهديدات و الوعيد
لماذا امتلأنا غضبا عندما تم الإعتداء علينا في القاهرة و لزمنا الصمت عندما تم الإعتداء علينا في المياه الددولية
أم أننا تعودنا طأطأة الرأس في مثل هذه المواقف
ياخي بلاد ياخي شعب