يا أخي الصغير تأكد أنه لو كان مالك بن نبي حي الآن لتبرأ مما يحدث الآن بين الإخوة الأشقاء مصر والجزائر
والشعب الجزائري والمصري إخوة للأبد أحب من أحب وكره من كره
وما جمعته يد الله لا تفرقه يد الشيطان
ثم ما دخل الرياضة وكرة القدم والمصريين في موضوع مثل هذا فكما تعرف لكل مقام مقال..أليس كذلك؟
ألا نستحي من أنفسنا أن حشرنا كرة القدم الملعونة في كل أمر
هذا الذي حذر ومنه مالك بن نبي وغيره من العلماء ولكن لا حياة لما تنادي
لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل فيما يحدث لنا