الغالبية الساحقة من العذاورة عرب ( أشراف ، أجواد ، هلاليون ، سليميون ) ، بالإضافة إلى بعض الأقليات البربرية ، واسم المكان لا يدل على أصل ساكنيه .
ولمعرفة أصل العذاورة عُد إلى أصول بطونها وأفخاذها .
وإن أردت معلومات أوفر عن العذاورة فهناك ثلاث مقالات عنها وبتفاصيل كثيرة عن تاريخها وبطونها وأصولهم ، في المجلة الإفريقية ، المجلد رقم 17 .
المقالات الثلاث بعنوان : NOTES HISTORIQUES SUR LES ADAOURAS
ويمكنك تحميل الكتاب من الموقع التالي :
LA REVUE AFRICAINE
Volume 17
https://www.algerie-ancienne.com/livres/Revue/revue.htm