كل هذا مرده إلى أن الدولة لاتحترم العلم.
فلوكان أجر المعلم على الاقل عشرة ملايين سنتيما, ماوجدت معلما يتاجر في الدواجن من دجاج وأرانب, ولايقود دراجة نارية مهترئة ووراءها صندوق لحمل مشترياته من السوق, ولايلبس من الشيفون.
في عهد المأمون بن هارون الرشيد كانت تعطى لمن ينسخ كتابا وزنه ذهبا.