تذكرني هده القصة بقصة مماثلة لرجل جلف فظ ذهب للحج...
وقد غرسوا في ذهنه فكرة ان على الحاج ألا يتوقف عن التلبية أبدا.
وفي فترة من الفترات وصاحبنا في وسط جموع الحجيج سادت فترة من الصمت والسكون... فقام صائحا في الجموع بلغة أعرابية : (يا يهود لبوا...... يا يهود لبوا)