1- هذه الحالة تخص شخصا مقربا و لولا الحرج لذكرت راتبها هي و زوجها و عملهما أيضا.
2- من البديهي أن المرأة العاملة عادة ما تجد فرصة للعيش في مستوى اجتماعي أرقى بحكم المساحة المادية الأوسع التي تتوفر لديها و هذا ما لمسته أنا شخصيا .و الحالة المذكورة هنا تستفز أي امرأة ،عاملة كانت أو ماكثة بالبيت.
3- أنا شخصيا سألتها لم تستمر في العمل إذا كان لا ينالها منه سوى التعب و ضياع الأولاد و كان ردها يا سادتي عجيبا فهي لم تفقد الأمل من صلاح زوجها يوما و قد يعوضها عما هي فيه.
4-و الحقيقة أنكم لو عدتم إلى مشوار السنين التي قضتها في العمل لاستصعبتم أمر توقفها.
5- أنا بطرحي لهذا الموضوع بودي قول شيء واحد لهذا الزوج و أمثاله : اتقوا الله فيهن و لا تحرموهن حقهن في عرقهن.