الحمد لله
ان التلميذ هو محور العملية التربوية لذا لا يكون عجبا أن تكون مصلحته فوق كل المصالح في المؤسسة التعليمية ، لكن عندما يقوم كل واحد بواجبه على أكمل وجه فالمدير في مكانه و يقوم بواجبه و المعلم سواء العربية أو الفرنسية كذلك و الجميع يتعامل بمحبة و احترام
فمصلحة التلميذ محفوظة مصونة أما أن تكون هذه الاخيرة وسيلة انتقام أو محاباة معلم على حساب آخر فما عادت مصلحة
لذا يجب تسمية الاشياء بمسمياتها