والله الذي رفع السماء بدون عمد تبقى المرأة هي التي تتحمل الذنب أولا وأخيرا وأنا إذ لا أنفي أيضا مسؤولية الرجل لكن الحقيقة لابد أن تقال.والسؤال يبقى مطروح :أي متعة هذه التي تنجر عنها حمل طفل بريء ثم قتله بأبشع الطرق كما تحدثنا به أغلبية الجرائد هذه الأيام رغم أن الله توعد من قتل النفس بخلوده في النار،
أو في حالة الرحمة به يولد ويبقى في الشرع والقانون إبن زنى.
أي جرأة هذه ربي يعافينا.
اللهم ثبتنا حتى نلقاك ونحن على الإيمان لا ظالين ولا مظلين .