اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمارى
أفديك بروحي التي تعايش الحب جديدا ...
ولو كان حبي يعيد الحياة لغيري ...
ما توانيت عن مشاطرته اياك ...
عسى يمحق بعض باطل المرتد عنك ...
ويخرجك من سحنات كثبانه ...
لتعيشي العيد مرة أخرى ...
ولكن لحظة ...
دعيني ازفك خبراا...
انما هذه العلياء التي تعتري يراعك ...
والابداع الذي يلامس يديك ...
وحلاوة ما يضمه فؤادك ...
لضرب في السماء و الارض ...
من شموخك وعزة اصلك واخلاصك ...
وكفاح عطاءك المبجل ...
انما ان اخلف الواعدون ...
فذلك اردى ما ملكت انفسهم ...
وانت ارفع من ان تقارن بامثالهم ...
|
غاليتي سمارى
كان كانت تعابيرك القوية جعلتني أتدارك نفسي في لحظة ما
من ضعفي .... لأنني إمرأة .... حساسة ... و كثيرت التأثر بمن حولي ... للحظة فقط أدركت من كلماتك أنني لازلت أتنفس بالقوة ... هي قوة الصبر على الابتلاءات
لازلت أؤمن أن الله معي
و لازلت أؤمن أنني بكل ما قدمته أفتخر بنفسي كوني أحس أني الاقوة رغم الجرح الذي ينزف في قلبي و الاحزان التي تعطف بي بين الحين و الاخر
و هذا ما جعلني أصاحب صديقا جديدا أسمه النسيان
لاستعيد أنفاسي التي قطعت شوطا كبيرة من التضحيات و لازالت تقاومة .....
حقا أشكرك على كل كلمة خطها قلمك على صفحاتي
و إني لأعتز بها من أختي طيبة مثلكِ
إحترامي و تقديري لكي