عندما نقرأ الخاطرة لا نقرأها هكذا وإنما لأنها تلبي حاجاتنا الداخلية، وإعجابنا بها له شروط تتغير بتغير شخصية كل واحد منا لهذا أقترح أن يحدد كل واحد منا الشروط التي يعتمدها في تقييم الخاطرة وإبداء إعجابه بها أو تجاهلها وذلك في استطلاع صغير