ما يجري اليوم من بعض الأطراف الفلسطينية والحكومات العربية هي أكبر النكبات وهي تفوق نكبة فقدان فلسطين من حيث الخطر
وإلا فما قولنا فيما قامت به أحدى الحكومات العربية من تهنئة الدولة الصهيونية "بعيد استقلالها"
وما قولنا فيما يكوم به بعض الساسة في رملة من معاونة الاحتلال على حساب الشعب الفلسطيني
الوضع منكوب للغاية
لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل