أهلا و سهلا بالأخ الفاضل صالح
و الله طلتك هذه غالية على قلوبنا
و إن كانت للسلام فقط فهي دالة على صفاء قلبكم و نقاء سريرتكم
و تعلقكم بأصحاب الدار و إن كان للدار جدار أو جدران ...
إن النفوس إذا تحابت ركنت لأحبتها و كانت لها اللهفة للقائهم
و استأنست بقربهم و وجودهم ...
أما المسافر فليس له في الحب شيء فهو صاحب ترحال و استبدال
فكل يوم هو في بيت جديد و أنس جديد ....
دمت بخير و عافية أيها الأخ الكريم صالح صاحب القلم الكريم