متميز كالعادة سيدي ... عيون الأطفال أجمل العيون وأطهرها وأروعها معها تنسى أنك كبير وهم صغار ، تصبح مثلهم تفكر كما يفكرون وتضحك كما يضحكون ببساطة بلغة الكبار تصبح مجنون رغم أن الجنون هو صفة من عالم الكبار ، مع بسمة كل طفل تنير الدنيا ، مع كل سؤال بريء يطرحه طفل تحس أنك تافه وليتك عدت صغيرا ، تضحك وتلعب وتمرح دون هموم .....ليتني أعود طفلة .
شكرا سيدي على الرحلة في عالم البراءة حتى لو كان ذلك بعيوننا وقلوبنا فقط . مزيدا من التميز سيدي .