اللي دار الغلطة الكبيرة هو السي سعدان
اللي ساح دمهم في القاهرة و أم درمان و بعد أكثر من سنتين من التعب و الكد و العمل و السفر المضني
باعهم بقشور الفول
و كما يقول المثل
اللي باعك بالفول بيعو القشور
عندك الحق يا زياية الراجل هو اللي مايقبيتمسح فيه الموس