بمثل هذه الأخبار نتفاءل وبمثل هؤلاء التلاميذ نستبشر خيرا و بمثل هذه الأشياء نسترجع الأمل ، لأننا في وقت لم نسمع إلا هذا الطالب ضرب ذلك الأستاذ و ذاك التلميذ فقأ عين ذانك المستشار ...ثم سب و شتم و إعتداء ....إلخ و الله إشتقنا أن نسمع احيانا لمثل هذه المستبشرات التي تعيد لنا كرامتنا كمعلمين و نشعر أن عملنا لم يذهب سدا على الأقل مع صنف من أصناف هؤلاء الطلبة ، و أخيرا رحمالله هذا المعلم وأسكنه الجنة و شكر الله لهؤلاء التلاميذ، آمين