شكرا أخي المصري على الموضوع و فعلا كانت فلسطين الخاسر الأكبر في هذه الفتنة لعن الله من أيقظها و يبقى الرابط الذي يجمعنا هو شهادة لا إله إلا الله أبينا أو كرهنا مصداقا لقوله تعالى:
إنما المؤمنون إخوة
و مع ذلك تصحيحا للتاريخ الشيخ الطنطاوي رحمه الله لم يكن له دور في تعريب الجزائر بل الفضل الأساس لجمعية العلماء المسلمين بقيادة شيخنا العالم المجدد عبد الحميد بن باديس رحمة الله عليه و عليك بقراءة تاريخ الجزائر جيدا منذ دخول فرنسا لتعرف من حاول ان يسلخها من عروبتها و من وقف في وجهه
شعب الجزائر مسلم
و إلى العروبة ينتسب
من قال حاد عن أصله
أو قال مات فقد كذب
أو رام إدماجا له
رام المحال من الطلب
لدي ملاحظة فقط تبجيلا و إجلالا لحق الرسول صلى الله عليه و سلم فأرجو إضافة صلى الله عليه و سلم لأنها ربما سقطت منك سهوا