إنها المسؤولية عند ما يتحملها الضمير وتأخذ مكانا لهابه( الحس الداخلي للإنسان) فتنعكس على أفعاله كلها حتى لو وقع له ما وقع فلن يبرحها هكذا مرغما ...ولكن أمثاله يعدون على رؤس الأصابع في هذا الزمان أو قل يشذون... ولكن التاريخ سيقف في صفهم حتى لو لم ينصفهم المحيطون بهم أو المجتمع... والله مطلع على السرائر وسيوفقهم بمشيئته.... يا أخي العابد بلغه تحياتنا وتشجيعنا له ونلتمس منه دعاء الغيب...