الدفعة الأولى ملفات أصحابها مازالت على مستوى المدارس العليا ولتنجز الشهادات بحجة أنه لم يفصل في نوع الشهادة المقدمة لهم وكذلك بعض الولايات تماطلت في إرسال ملفات الأساتذة الطلبة إلى المدرسة العليا المعنية ، هكذا قيل لنا في الجامعة والله أعلم (معني أكمل السنة الرابعة في جانفي 2010)