مهما عمل الإنسان ومهما سعُد، فإن الدنيا فيها آلام وهموم يعجز عن تحملها، فإذا عمل للآخرة فعندئذ يرتاح من هذه الهموم، وليس هنالك طريق آخر. جزاك الله خيرا