هكذا جزاء اهل العلم فى بلد اهان العلم والمعلم. والله لو كانت جثة مغنى او راقص او رياضى لوضع فى تابوب من ذهب وكرم حتى من كبار المسؤولين لسلطات هذا فى البلد. خلاصة القول اخوانى المربين هذا مصيركم. ارفعوا من شانكم وكونوا يدا واحدة لان التجربة فى الجزائر علمتنا اننا بدون قيمة مثل ما تبديه الصورة للمرحوم الاستاذ الباحث الدكتور الخالدى رغم ان مكانته عند الله عظيمة.
اللهم ارحمه ووسع مدخله واجعله مع الصديقين والشهداء والصالحين واولئك رفيقا. امين والحمد لله رب العالمين.