يا إخوتي الأفاضل ، إن أفضل من يبوح له الإنسان بهمومه ، و يرجى التفريج منه ، هو الله سبحانه و تعالى ، لأنه هو القادر القدير الرحيم بعباده ، ثم بعده سبحانه يأتي دور الأم الله يحفظها .