كالعود الندي,
كبسمة شقراء,
كرعشة قلب,
كبحة صوت,
تتسرب بذور عالمك إلى موطني,
تبرع في ابهاري حد الوجع,
يلسعني الشك لحقيقة وجودك,
لكنك لاتزال هنا,
لازال صوتك الصغير يكلمني,
وقلبك الخبير ياسرني,
لازالت الحفلة قائمة,
لما انكرت وجودي؟...
لما سلمت وحادثت الجميع حتى تحدثني؟؟..
ألاني سرك ام لاني جوهرك المكنون؟؟؟...
11_04_2010