كفى بالعلم في الظلمات نورا . . . يبين لنا في الحياة الامورا فكم وجد به الذليل اعتزازا . . . وكم لبس به الحزين سرورا تزيد به لعقول هدى ورشدا . . . وتستعلي النفوس به شعورا بارك الله فيك أخي الصديق عثمان