المعظم المجتمع يحسب بمقياسه الشخصي وبما ورثه من تقاليد واعراف بالية وقديمة قدم من يعمل بها او يؤمن بها .
فالزوجة الثانية ليس عيبا او حراما كما يراه معظم المجتمع وهي حق مشروع ولها كما عليها مثل الاولى ودون شروط فلو كانت هناك شروط تحدد للرجل اقتناء الزوجة الثانية لذكرها الخالق او الرسول الكريم وحتى الجواري او ماملكت ايمانكم نفس الشيئ .
فلما هذا التخلف في الطرح لبعض الاخوات كونوا sportif واقبلوا واعلموا ان الله ليس ظلاما للعبيد .
وحتى ان كانت الزوجة الثانية للمتعة او صغيرة السن اين المشكل فمن حق الزوج ذلك . اما العدل المقصود فهو العدل المعنوي والقلب وما يهوى.
اعلم ان تدخلي هذا لن يعجب الكثيرات ومنهم زوجتي التي لن اغيرها ببنات العالم لسسب واحد احبها واعشقها وهذا يمنعني عن التفكير في زوجة ثانية
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا