و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يظهر أنه لاتعارض بين ما ذكرته الأخت جزاها الله خيرا
وما ذكرته أخي عدة فما ذكرته جاء في نقلها في الطر الثاني أي ما نقلته قبل السنة السادسة
غير أن ما ذكر في الموضوع فيه زيادة تفصيل وليس فيه ما يعارض عندما جاء عند ابن كثير وغيره
ولكن لو ذكرت الأخت أحسن الله إليها المصدر لكان أحسن وأتم
وما انصح به نفسي وغيره ان يتثبت الواحد منا قبل الرد و التخطيء مجرد نصيحة
و في ختام ما أحوجنا لذالك الواقع وما أحوجنا لتلك الاخلاق الراقية و الخصال الفاضلة وكما قيل
تشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالكرام فلاح
أخوكم في الله