الكبر والعجب من الصفات النفسية المرذولة، التي كثيراً ما تثير الغضب والحقد، وتورث العداوة والبغضاء، وتورث الاحتقار والازدراء بالناس واغتيابهم. الكبر يجافي الصدق وكظم الغيظ، وقبول النصح.
اقتباس:
ماهى دوافع الكبرلماذا تتكبر
|
دوافع الكبر كثيرة فقد تكون عن صفة كمال كالعلم والنسب والجاه والسلطان، وربما نشأ عن غرور ووهم؛ بحيث يعتقد أنه أكمل من غيره خطأً وجهلاً، وهذا برهان على نقص عقله، ولذلك يقول بعض العلماء: ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر إلا نقص من عقله مثل ما دخل من ذلك الكبر، قل أو كثر.
اقتباس:
؟؟ لاتقل لى أنا لااتكبر!!
|
أكيد أقولها وكلي ثقة بالله عز وجل اني امقت هذه الصفة ولا أتصف بها باذن الله لأن
الكبر يصد المرء عن النظر إلى عيوبه، ويحول بينه وبين العلم، وبينه وبين الانقياد للحق.
اقتباس:
مارايكم فى المتكبر هل هو شجاع وجريء كما يقال هنا وهناك؟؟
|
أكيد لا من اين له بالشجاعة و الكبر من صفة الجبناء و الكبر يجافي الصدق وكظم الغيظ، وقبول النصح....فمن لا يقبل بالنص و لا يكظ الغيظ فلا شجاعة له والله المستعان...
اقتباس:
مارأيكم فى الانسان المتواضيع هل هو ضيعف الشخصية ؟؟
|
أكيد صفة محمودة و هي من صيفات القوة التي ناذرا ما نجدها عند الانسان...فالتواضع قوة...تكتسب بها حب الله عز وجل و من ثم تكسب ثقة اهلك وكل من حولك...
أخيرا وليس آخرا كلمة توجهها للمتكبر
ما دخل قلب امرئ من الكبر شيء إلا نقص من عقله مقدار ذلك ..
- قال بن عيينة: ( من كانت معصيته في الشهوة فأرجو له , ومن كانت معصيته في الكبر فاخش عليه , فإن آدم عصى الله مشتهيا فغفر الله له , وإبليس عصى الله متكبرا فلعن ).