الحمد لله الذي جعل فينا أناس ضمائرهم حية، و لولاهم لإندثرت حقائق كثيرة و لما كان سلاح السطحيين الصراخ و العويل حق على العقلاء أن يصمتوا و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما فسلام منا إلى من جعل أناس يأمنوا بأن مناصرة المسلم بسلاح الكافر الهاتك للحرمات و حفظنا الله و إياكم من شرور أفكارهم النتنة