عندما بشر المعلمون بالزيادة في الجور انعكس ذلك سريعا على حياته اليومية.
من الجانب السلبي قام اغلب التجار برفع الاسعار ضانين ان المعلم هو الموظف الوحيد في الجزائر وذلك ما ازم الامور خاصة عند المواطنين الفقراء
من الجانب الايجابي : المعلم يظن أنه سيكمل حياته بشكل أفضل وسيعيش مرفوع الرأس بعيدا عن ذل الكريدي والسلف ويشتري هو أيضا سيارة كخلق الله ويشتري لزوجته خاتما جديدا و و و و و و و
ولكن هل فعلا تستجيب هذه الزيادة المفخخة الى كل هذه التطلعات أم أن المعلم سيبقى حبيس الاحلام؟؟؟؟؟
الرجاء الاجابة